التقريرالأشمل و الأدق فى المملكة

كان عميلنا على بعد خطوة واحدة من تحقيق حلمه بامتلاك شقة سكنية، الحماس كان كبيراً لدرجة أنه دفع العربون بالفعل، وبدأ يخطط للمستقبل، لكن وسط كل ذلك، كان هناك شعور خفي بالقلق يراوده: "هل كل شيء على ما يرام حقاً خلف هذا الطلاء الجديد والتشطيبات الجذابة؟" قبل إتمام الشراء، قرر أن يقطع الشك باليقين وطلب إجراء فحص شامل.

• •لم تكن مهمتنا مجرد فحص، بل كانت رحلة لكشف المستور. نفذنا فحوصات شاملة (معمارية – كهربائية – ميكانيكية) للغوص عميقاً في كل زاوية.
• •رصدنا مجموعة من المشكلات في التشطيبات والأنظمة الأساسية، والتي كانت ستتحول إلى كابوس من الإصلاحات المكلفة.
• •أصدرنا تقريراً مفصلاً لم يكن مجرد قائمة بالعيوب، بل كان أداة تفاوضية لا يمكن تجاهلها، حيث تضمن توصيات واضحة وتقدير دقيق لتكاليف المعالجة بقيمة تقارب 50,000 ريال.

• •بسبب تقريرنا، تم إلزام المطور العقاري والمقاول بتنفيذ كافة الإصلاحات على حسابه الخاص.
• •إضافةً لذلك، حصل العميل على خصم إضافي بقيمة 50,000 ريال من سعر العقار.

• •إجمالي التوفير المالي 100,000 ريال.
• •اطمئنان كامل لحالة العقار قبل الشراء، وتحويل القلق إلى ثقة.
• •استثمار آمن مبني على قرار شراء مدروس وواثق.

بعد عام واحد فقط من الانتقال إلى فيلا أحلامه، بدأ كابوس عميلنا، تشققات غريبة بدأت تظهر وتتسع، وأجزاء من المبنى بدأت بالهبوط بشكل مقلق. في البداية، حصل العميل على تعويض محدود بـ 100,000 ريال بناءً على تقرير سطحي، وهو مبلغ لا يغطي إلا الإصلاحات الظاهرية، لكنه شعر أن الخطر الحقيقي أعمق من ذلك بكثير، وأن استثماره بالكامل على المحك.

• •نفذنا فحصاً إنشائياً شاملاً باستخدام أجهزة متطورة ومتوافقة مع كود البناء السعودي للوصول إلى جذر المشكلة.
• •كشفنا عن كارثة تحت الأرض: مشاكل خطيرة في الدفان أسفل القواعد كانت السبب الرئيسي لهبوط المبنى.
• •اكتشفنا اختلافات جوهرية بين المخطط والواقع، تضمنت نقصاً حاداً في حديد التسليح بالأعمدة (8 بدلاً من 12) ونقصاً في مساحة مقاطعها.
• •أعددنا تقريراً مفصلاً ومُدعّماً بالأدلة الفنية، مع توصيات للتدعيم أو إعادة البناء، ليكون سلاحاً يعيد لعميلنا حقه.

• •التقرير أتاح للعميل إعادة النظر في الدعوى القضائية وقلب موازينها.
• •تم تعديل التعويض من مبلغ جزئي سطحي، إلى تعويض يغطي قيمة العقار بالكامل، بدلاً من التعويض الجزئي السابق.
• •العميل شعر بالطمأنينة وحماية استثماره بعد اكتشاف حجم المشكلة الحقيقي.

تخيل أن تدير مركز اتصال حيوي، وتنقطع الكهرباء بشكل متكرر لعدة ثوانٍ، ويتكرر هذا الأمر عدة مرات في اليوم! لمدة عام كامل، عانى عميلنا من هذه المشكلة التي سببت خسائر في العمل وإحباطاً للموظفين، بينما فشل المقاول في تحديد السبب، بعد أن اطلع على خدماتنا، قرر اللجوء إلينا كحل أخير.

• •قمنا بالمعاينة البصرية للمبنى ودراسة المخططات التنفيذية للتأكد من تطابقها مع الواقع.
• •بدأ فريقنا بمراقبة سلوك النظام الكهربائي على مدار 24 ساعة، باستخدام أجهزة رصد تسجل قراءة لكل ثانية.
• •بعد دراسة مخرجات التحليل، اكتشفنا أن المشكلة ليست من شركة الكهرباء، بل كانت خطأً بسيطاً في برمجة محول الطاقة الأوتوماتيكي (ATS) الخاص بالمنشأة.

• •تمت التوصية بإعادة برمجة نظام التحول الآلي (ATS) لحل المشكلة.
• •تمت حماية المالك والمقاول من غرامات باهظة محتملة من المستأجرين للمبنى بسبب انقطاع الخدمة، بتكلفة علاج لا تتجاوز مئات الريالات.
• •عادت الشبكة الكهربائية للعمل بكفاءة كاملة، مع ضمان استقرار التغذية لجميع أجهزة مركز الاتصال.